إنه ليس هناك وسيلة أفضل من صيغة “السؤال”، في تحريك الذهن، ودفعه إلى البحث والتنقيب وتقليب المسألة على وجوهها المتعددة، ما ظهر منها وما خفي فالسؤال يدفع للمعرفة والتفكير وهناك علاقة طردية بين مستوى الأسئلة وجديتها وعمقها، وما يتحصَّل عليه المرء من إجابات، ومن هنا، يقال: حسن الجواب من حسن السؤال؛